700 شيكل

  • الاتحاد الاوروبي يصرح بخصوص صرف مستحقات الشؤون الاجتماعية !!!

    نداء الوطن - الاتحاد الاوروبي

     

    قال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي في فلسطين، شادي عثمان، إنهم يعملون على إنهاء الإجراءات الفنية الخاصة بالدفعة القادمة من مساهمة الاتحاد بشأن شيكات الشؤون الاجتماعية.

     

    وأفاد عثمان في تصريح له مساء الأربعاء: "لا نستطيع تحديد موعد لتحويل المساهمة الخاصة بنا قبل إتمام كل الإجراءات ومتوقع تحويلها خلال أسبوع أو عشرة أيام حسب ما يتطلب الأمر".

     

    وأوضح عثمان أن تحديد تاريخ صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية للأسر المتعففة في الضفة الغربية وقطاع غزة مسؤولية وزارة المالية والسلطة الفلسطينية، مشيراً إلى أنهم الجهات المُخوّلة بالإعلان عن الموعد.

     

    الاستعلام عن "شيكات الشؤون" - اضغط هنا

     

  • التنمية الاجتماعية تكشف تفاصيل صرف 700 شيكل لمستحقيها بغزة !

     

    كشف مفوض عام وزارة التنمية الاجتماعية بغزة، لؤي المدهون، عن تقديم الوزارة عدة مساعدات مالية لأسر مُختلفة خلال الفترة المقبلة في القطاع.

     

    وقال المدهون في تصريح له مساء أمس الخميس 22-06-2023 ، أن تلك المساعدات للأسر الفقيرة والمهمشة المُسجلة على قاعدة بيانات وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية ، بتمويل من الاتحاد الأوروبي وبالشراكة مع اليونسكو.

     

    وبين المدهون أن الوزارة ستقدم مساعدة نقدية لـ11 ألف أسرة خلال الأيام القليلة المقبلة، بتمويل من البنك الدولي قيمتها 700 شيقل، تصرف لمرة واحدة فقط.

     

    وأشار إلى أنهم يعملون مع المؤسسات كافة لتنسيق التدخلات لخطة الاستجابة التي تستهدف الأسر الأكثر هشاشة.

     

     

    رابط فحص المساعدات النقدية - اضغط هنا

  • بدء صرف الدفعة الرابعة من مشروع الحماية الاجتماعية بقيمة 700 شيكل

     

    أعلنت وزارتا التنمية الاجتماعية والعمل، أنه سيتم البدء بصرف الدفعة الرابعة من مشروع الحماية الاجتماعية بقيمة 700 شيقل لـ(11.296) من المتضررين من جائحة "كورونا" في المحافظات الشمالية والجنوبية، والمتضررين من العدوان الأخير في المحافظات الجنوبية، اعتبارا من اليوم الاثنين.

    واوضحت الوزارتان، في بيان صحفي، أنه بصرف هذه الدفعة التي خصصت بأغلبيتها لصالح المستفيدين في قطاع غزة، يصبح مجموع الأسر المستفيدة من الدفعات الأربعة حوالي 55 ألف مستفيد من أصل 65 ألفا يستهدفهم المشروع، كما تم تخصيص جزء من هذه الدفعة لمساعدة الأسر التي ترأسها نساء متضررات من جائحة كورونا.

    وشكرت الوزارتان البنك الدولي على دعم جهود الحكومة في مواجهة الآثار الاقتصادية والاجتماعية للجائحة وللمتضررين من العدوان الاسرائيلي الأخير على المحافظات الجنوبية، وكافة المؤسسات والجهات التي ساعدت وتعاونت معهما في عملية الفحص والتدقيق.

    للفحص والاستعلام - اضغط هنا

  • خلال اجتماع مجموعة عمل قطاع الحماية الاجتماعية : د.مجدلاني... صرف مستحقات الشؤون الاجتماعية منتصف الاسبوع الحالي...تفاصيل

     

    رام الله / صرح وزير التنمية الاجتماعية د. أحمد مجدلاني أن مخصصات الأسر الفقيرة المستفيدة من برنامج التحويلات النقدية ستصرف قبل حلول عيد الفطر في كافة المحافظات على حد سواء.


    ونوه الوزير إلى أن الوزارة تبذل جهوداً مضنية لتأمين صرف مخصصات الأسر المعوزة على الرغم من الأزمة المالية التي تواجه الحكومة لتأمين المخصصات قبل نهاية شهر رمضان.


    وأضاف:" نسعى دائما إلى إبقاء مخصصات الأسر الفقيرة أولوية دائمة على الرغم من الأزمة المالية وعلى الرغم من إجراءات الحصار المالي.
    جاء ذلك في مستهل اجتماع مجموعة عمل قطاع الحماية الاجتماعية الذي ترأسه الوزير بمشاركة الشركاء في الاتحاد الاوروبي واليونيسف وبرنامج الغذاء العالمي ومنظمة العمل الدولية حيث يهدف الاجتماع إلى الاطلاع على آخر تطورات حول أهمية تشكيل اللجنة المواضعية للأشخاص ذوي الاعاقة كذلك اللجنة المواضعية للنقد والقسائم كما استعرض الأعضاء استراتيجية تخفيض الفقر متعدد الأبعاد وخطة الوزارة لإعداد الاستراتيجية الجديد لها.


    واكد الوزير د. مجدلاني على أن سياسة الوزارة هي جعل السجل الاجتماعي متاحاً للشركاء بما يحسن التنسيق بين الجميع كما سيتيح مشاركة البيانات بين الاطراف مؤكداً على أهمية الشراكة والعلاقة الاستراتيجية التي تجمع الوزارة بالمانحين والمؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والتي تهدف إلى تعزيز نظام حماية شامل يعكس توجه الوزارة بالانتقال من الاغاثة إلى التنمية ومن الاحتياج الى الانتاج، مشيراً إلى أن ذلك يتم من خلال تبني السجل الوطني الاجتماعي المبني على الفقر المتعدد الأبعاد وشمولية إدارة الحالة في فلسطين والتكامل من أجل رسم السياسات لتقديم تدخلات شمولية للفقراء والمهمشين.


    وأشار د. مجدلاني إلى أن السجل الوطني الاجتماعي المبني على منهج منهج الفقر متعدد الابعاد سيضمن العدالة وعدم الازدواجية في تقديم جميع الخدمات الاجتماعية للفئات الفقيرة والمهشمة والتي من ضمنها النقدية والعينية والخدمات الاجتماعية منوهاً إلى انه سيتم اعداد استراتيجية الوزارة للأعوام من 2024-2029 بمشاركة واسعة من جميع الشركاء الوطنيين والدوليين.


    بدوره أكد ممثل الاتحاد الأوروبي ادواردو كومو مواصلة الاتحاد الأوروبي دعم جهود الحكومة الفلسطينية لتحقيق التنمية المستدامة في فلسطين وكذلك توفير المساعدات للأسر الفقيرة اضافة لتطوير المزيد من مشاريع التمكين الاقتصادي للأسر الفقيرة والتي تجعلها قادرة على الانتاج.


    بدورها أكدت ممثلة اليونيسف لوتشيا إلمي على مواصلة الدعم التقني لاعداد الاستراتيجية وكذلك مواصلة العمل لتوفير خدمات الحماية الاجتماعية والرعاية للأطفال والقضاء على فقر الأطفال مشيرةً لدعمها مركزية نظام الحماية الاجتماعية.

     

    رابط فحص شيكات الشؤون الاجتماعية - اضغط هنا

  • د. مجدلاني: مساعدات نقدية بقيمة 700 شيكل لـ12 ألف أسرة بغزة

    نداء الوطن -700 شيكل

     

    قال وزير التنمية الاجتماعية، أحمد مجدلاني صباح الأثنين، إن البنك الدولي بصدد تنفيذ مشروع مساعدات نقدية للمواطنين في قطاع غزة، مبينًا أن مساعدات الدفعة النقدية ستشمل 12 ألف أسرة.

    وأوضح مجدلاني في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، أن الدفعة ستكون بقيمة 700 شيقلاً للأسر الفقيرة، ضمن المساعدات التي يقدمها البنك الدولي.

    وبين مجدلاني أن الوزارة تسعى إلى تعزيز مفهوم التمكين، وهو ما تم التركيز عليه خلال الاجتماع مع البنك الدولي، منوهًا إلى أن الوزارة ستواصل جهدها لتطوير أدوات المساعدات الاجتماعية.

     

  • مستفيدو "الشؤون" يودعون 2021 بـ"أسوأ حال".. ماذا عن 2022 ؟

    شيكات_الشؤون_الاجتماعية_2022

     

    تودع العوائل الفقيرة المستفيدة من مخصصات التنمية الاجتماعية عام 2021 بحال "سيء" لم يعيشوا مثله سابقًا على الإطلاق؛ إثر عدم صرف شيكاتهم المالية، وسط آمال بانتهاء معاناتهم بالعام الجديد 2022.

    فمن أصل 4 دفعات مالية يفترض أن تدفع لهم على مدار العام بواقع دفعة مالية كل 3 أشهر تصل قيمة الواحدة إلى 1800شيقل، لم تصرف وزارة التنمية الاجتماعية سوى جزء من دفعة واحدة بقيمة 750 شيقلًا.

    وألقى الأمر بظلال سيئة على الأسر الفقيرة التي تركت وحيدة تواجه شبح الفقر الذي نهش أجساد أفرادها، لاسيما أنها مصدر الدخل الوحيد لمعظم تلك العائلات البالغ عددها 106 آلاف في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

    وتذرعت "التنمية" بعدم دفع الاتحاد الأوروبي للجزء المتعلق به بميزانية الملف البالغ قيمته 40 مليون يورو، فيما قال الأخير إنه أبلغ السلطة الفلسطينية منذ مطلع 2021 أنه يواجه مشكلات بـ"إعادة برمجة المساعدات" وإقرار الميزانية الخاصة بفلسطين.

    وفي وقفات احتجاجية متتالية نظمت على مدار العام الجاري، حملت "عائلات الشؤون" السلطة ووزارة التنمية بالدرجة الأولى المسؤولية عن عدم صرف مخصصاتهم، باعتبارها هي من تتولى إدارة الملف.

    أوضاع كارثية

    يجلس الأربعيني محمود اليازجي من ذوي الاحتياجات الخاصة على دراجته الكهربائية أمام مقر وزارة التنمية بمدينة غزة، متذمرًا من الحال "الكارثي" الذي مر به بعام 2021 ووصفه بـ"العام الأسوأ على الإطلاق".

    في حديثه مع مراسل "صفا" يتساءل اليازجي:" هل يعقل أن يصرف لنا 750 شيكلًا فقط خلال عام واحد؟".

    ويقول: "هل العجز في الميزانية يقتصر على الفقراء فقط؟ لماذا يتقاضى الوزراء والموظفون رواتبهم بشكل منتظم؟ أين هي الأزمة المالية؟".

    ويشير اليازجي إلى أنه يقطن في بيت بالإيجار، ولم يدفع شيكلا واحدا لصاحبه منذ 10 أشهر، متابعًا: "عندي أطفال وحياتنا أشبه بالجحيم (..) لماذا هذا الظلم؟ من حقنا أن نعيش حياة كريمة".

    وخضع لـ4 عمليات جراحية في مفاصله ما سبب معاناة متفاقمة له، وعدم تمكنه من شراء العلاج المطلوب، لافتًا إلى أن لديه تحويلة طبية إلى مصر، لا يستطيع السفر من خلالها بسبب الحاجة إلى تكاليف بقيمة ألف دولار.

    ويحمل اليازجي وزير التنمية أحمد مجدلاني المسؤولية عن هذه المعاناة، قائلا إنه "منذ أن تسلم (الأخير) الوزارة ووضعنا يزداد سوءا".

    ديون متراكمة

    تعيش "أم عمر" الهور في مخيم النصيرات وسط القطاع، مع أسرة مكونة من 10 أفراد بينهم طفلان من ذوي الاحتياجات الخاصة، بأوضاع "كارثية غير مسبوقة".

    وتؤكد الهور لمراسل "صفا" أن زوجها مريض ويحتاج لعلاج وأدوية بشكل مستمر، والديون متراكمة على العائلة للمحلات، متسائلة: "هل يريدون منا أن نسرق ونتسول، لمن يتركوننا؟".

    وتقول: "هل عباس يعاقب حركة حماس أم يعاقب أهل غزة؟.. ما ذنب هذه العائلات ليتم حرمانها من حقوقها".

    وتعرب الهور عن أملها في وضع حد لهذا "المهزلة"، وأن يشهد عام 2022 حلًا حاسمًا لمشكلتهم.

    أحوال مشابهة لسابقيه عاشها الخمسيني عبد المحسن حجاب من محافظة خانيونس جنوبًا، الذي أجبر على تأجيل الفصل الدراسي الجامعي لابنته لعدم قدرته على دفع الرسوم، وعجزه عن تحرير شهادة ابنته الأخرى الخريجة؛ إثر تراكم المستحقات المالية للجامعة.

    ويقول حجاب لمراسل "صفا" إن "الديون متراكمة علينا لأصحاب المحلات التجارية، الذي يطالبوننا بالسداد، ونحن لا حول لنا ولا قوة".

    ويضيف: "في كل شهر يتم تقديم الوعود لنا بدفع الشيكات، لكننا لم نرَ شيئا على أرض الواقع".

    ويأمل حجاب في صرف الشيكات لهم بشكل طبيعي خلال عام 2022، وأن توضع قضيتهم في عين اعتبار الجهات المسؤولة.

    حلحلة متوقعة

    مكتب الاتحاد الأوروبي في الأراضي الفلسطينية توقع أن يشهد ملف "الشؤون الاجتماعية" حلحلة خلال العام 2022.

    وحول أسباب الأزمة خلال 2021، قال مسؤول مكتب الإعلام والاتصال في الاتحاد شادي عثمان لوكالة "صفا" إن: "الأسباب المتعلقة بالاتحاد الأوروبي تتمثل بأننا كنا نعمل على ميزانية جديدة مداها بين 2021 – 2024".

    وأوضح أن التأخير "كان لأن هذه الميزانية مداها طويل والعمل عليها يتطلب وقتًا، لأنها لا تتعلق بسنة واحدة فقط".

    وذكر عثمان أن "الميزانية الجديدة الخاصة بفلسطين بطور النقاش، ونتوقع إقرارها قريبًا، وضمنها سيكون الجزء الخاص بمستحقات التنمية الاجتماعية".

    ورجّح أن ينتهي الاتحاد من إقرارها بالربع الأول من العام الجديد (2022)، مؤكدًا أن الجزء المتعلق بمخصصات التنمية الاجتماعية وقع في عين الاعتبار.

    وتابع عثمان: "داخل الاتحاد الأوروبي أكثر من مؤسسة يجب أن تتوافق على هذه الميزانية، وحاليا نحن في المراحل الأخيرة لإقرارها".

    وملف الشؤون الاجتماعية يعتبر حلقة واحدة في سلسلة من الأزمات التي تعيشها فئات عديدة في قطاع غزة؛ جراء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه منذ عام 2006، إضافة لإجراءات "عقابية" تتخذها السلطة بحقه.

 

نداء الوطن