تقرير الـ (64) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
أدان ناشطون بحملات المقاطعة مشاركة دولة الإحتلال الإسرائيلية في المعرض الأمني للطيران في دبي، بهدف عرض الصناعات العسكرية الإسرائيلية التي تقتل المدنيين الفلسطينيين.
كما ثمنت حملات المقاطعة رفض الطلاب المنح الجامعية المقدمة من جامعة "محمد بن زايد" بعد إكتشافهم أن هذه المنح هي بالتعاون مع الجامعات العبرية، ومركز أبحاث "وايزمان" الإسرائيلي، رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة تعميم الرسائل من شركات الطيران المغربية، بهدف زيارة دولة الإحتلال الإسرائيلية لتعزيز التطبيع بين البلدين.
كذلك أدان ناشطون بحملات المقاطعة إعلان "بني غانتس" وزير الدفاع الإسرائيلي زيارته للمغرب، على الرغم من أوامره العسكرية التي أدت إلى جرائم الحرب بحق المدنيين والأطفال الفلسطينيين.
وبدورهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إعلان حكومة جنوب أفريقيا رفع الدعم عن ملكة جمالها "لاليلا مسواني"، بسبب مشاركتها في مسابقة ملكة جمال الكون التي ستقام في دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما ثمنت حملات المقاطعة الوقفة الطلابية في جامعة "هارفارد" الأميركية، التي طالبت بإنهاء نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، ومقاطعة الشركات التي تساهم في دعم المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي في فلسطين.
ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الإحتجاج الذي نفذه المئات من الطلاب أمام مجلس التعليم المحلي في "تورونتو" بكندا، للمطالبة بوقف سياسة الفصل العنصري الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
وعلى صعيد متصل، أطلق ناشطون بحملات المقاطعة حملة ضد الفنان "جاستين بيبر" بسبب نيته عن زيارة دولة الإحتلال الإسرائيلية العنصرية، في رحلة أطلق عليها رحلة "العدالة"، ما أدى إلى إتهامه بدعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.