تقرير الـ (71) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
أدانت حملات المقاطعة مشاركة وزير خارجية السعودية في الإجتماع الإفتراضي الذي شاركت فيه دولة الإحتلال الإسرائيلية برعاية الولايات المتحدة الأميركية، للحديث حول المتحور الجديد "أوميكرون".
كذلك، أدان ناشطون بحملات المقاطعة إستقبال الأردن لوزير جيش الإحتلال الإسرائيلي في عمان، بحجة تعزيز الأمن والسلام في المنطقة.
بينما ثمنت حملات المقاطعة النجمة الأميركية الشهيرة "سوزان سارندون" بسبب تأييدها للشعب الفلسطيني ودعمها له عبر موقعها على تويتر.
كما أدان ناشطون بحملات المقاطعة تحذيرات اللجنة الأولمبية الدولية لماليزيا من حرمانها من المشاركة في المسابقات العالمية، بعد موقفها الرافض للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وعلى صعيد متصل، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني في إيرلندا بمدينة "سلايغو".
فيما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الإعلامية الأسترالية "يومي ستينز" لإنسحابها من مهرجان سيدني بسبب رفض إدارة المهرجان التراجع عن قبول التمويل الإسرائيلي المقدم من السفارة الإسرائيلية في أستراليا.
وقد أدانت حملات المقاطعة إتهام دولة الإحتلال الإسرائيلية لنجمة أفلام "هاري بوتر" الممثلة البريطانية "إيما واتسون" بمعاداة السامية بسبب تضامنها مع فلسطين، مشيرة أن التضامن هو فعل.
إضافة إلى ذلك، نفذ ناشطون متضامنون مع فلسطين وقفة تضامنية داعمة لحقوق الشعب الفلسطيني وسط ساحة "بخروت ماركت" في مدينة هارلم الهولندية.
وفي ذات السياق، أدانت حركة المقاطعة (BDS) في بلجيكا هدم قوات الإحتلال الإسرائيلية مركز طبي فلسطيني.